Not known Details About تجربتي في تعلم لغة جديدة
Not known Details About تجربتي في تعلم لغة جديدة
Blog Article
راجع هذا المقال وستجد بعض النصائح الثمينة عن تعلم اللغات.
لنترك الألمانية والصينية والكورية بعيدًا؛ لأني لا أجيد التحدث بهم حتى الآن
الأمر بدأ بعد اختبارات عديدة للشخصية قمت بها للتعرف أكثر على شخصيتي؛ ووجدت أني أملك ذكاء “سمعيًّا” و”لغويًّا” بنسب أعلي من باقي أنواع الذكاء؛ طبعًا الذكاء وحده لا يكفي لاجتياز أي شيء في الحياة، فلا بد أن تكلل مواهبك بالعمل الشاق؛ لهذا بدأت من الصفر وشيئًا فشيئًا تحسن مستواي؛ لكن لا تنسوا أهم عامل من عوامل النجاح ألا وهو “الإرادة والإصرار”، بالنسبة لي الأمر كان مختلفًا قليلًا لأن رغبتي في إجادة الإنجليزية جاءت بسبب تحدي ورهان، بمعنى أدقّ كنت أريد إثبات ذاتي أكثر.
طبعا هذه المهارة من أسهل المهارات؛ لأن الإنترنت ملء بالمحتوى الصوتي والمرئي المجاني الذي سوف يساعدك في تطوير مهارة الاستماع لديك، وهنا أنصحك ببعض المصادر التي أتابعها لكي أطور مهارة الاستماع لدى وهي:
هناك مقولة ألمانية ألهمتني كثير سواء على صعيد الدراسة أو تعلم اللغات أو حتى في الحياة الاجتماعية:
طبعًا شعرت بالحرج حينما صُدمت معلمتي، وسألتني “إنتي مش عارفة تقرأي خطك يا هبه؟”
في الختام، تجربة تعلم لغة جديدة كانت رحلة ملهمة وثرية بالتحديات والإنجازات. من خلال هذه الرحلة، اكتشفت قدراتي الجديدة وتطويري الشخصي. إنها تجربة لا تُنسى تنمي مهارات التواصل والتفكير والصبر.
أكيد بتكون هذه هي الطريقة التقليدية اللي تعودنا عليها في تعلم اللغات الأجنبية لفترة طويلة ونتيجتها واضحة،، تقضي السنين في تعلم اللغة دون أن تشعر بتقدم ملحوظ.. في حين يتقن آخرون لغة كاملة ربما في عدة شهور
. لهذا زِدْ على أهدافك في الحياة هدفًا أخر جديد، ألا وهو إتقان لغة جديدة كل عام.
. لهذا السبب ومن باب “حب لأخيك ماتحب لنفسك” حبيت أجمعها بموضوع واحد عشان الكل يستفيد ويقدر يطبقها مع جميع اللغات
صمم موقعك كاملا بالسحب والإفلات بدون خبرة برمجية، واحجز مكانك على الإنترنت. أنشئ موقعك الآن
أشاركم رحلاتي وتغطياتي للوجهات السياحية.. وعن ألمانيا وثقافتها والحياة فيها واللغة الألمانية.. أيضاً بعض من تجاربي ومواقفي ومشاهداتي الثقافية في غربتي
مستحيييل تحصل على أي تقدم في اللغة بدون مايقع فهم خطأ أو بكل بساطة تغلط حاول ماتخاف من المجازفة أو ارتكاب الأخطاء.. اتذكر موقف صار مع شخص يمارس لغته الحديثة :
تجربتي في تعلم اللغة الانجليزية كانت طويلة لكنها كانت ممتعة للغاية، وبشكل عام فإن تعلم اللغات هو عملية مستمرة بطول عمر الشخص نفسه، فنحن كمتحدثين باللغة العربية لا يزال هناك مفردات لغوية عربية جديدة تُضاف إلى محصولنا اللغوي كل فترة، لذا فبمجرد قطع الشوط الأول والوقف على أرض صلبة ستكون العملية التعليمية أسهل بكثير، فالمثابرة والاستمرارية هما العاملين نور الأساسين للوصول الى أي هدف خاصةً تعلم اللغات، فهو يتميز بأنه من الأهداف طويلة الأمد.